- يجب أن تلتزم برامج التأهل النفسي والاجتماعي بمراعاة شخصية المدمن وظهور الاعراض والعلاقات المرضية النفسية المصاحبة وطويلة المدى عليها والتي تختلف تبعا لنوع المخدرات أو المؤثرات العقلية الخطرة التى تم إساءة استخدامها ,فضلا عن مشاعر الخوف التى تنتاب المدمن في مواجهة الظروف التى يواجهها والصراعات والتوترات في بداية مرحلة العلاج وقدرته على الاستمرار فيه والتوافق مع الظروف الجديدة خاصة الأسرية والاندماج في المراكز والأدوار حيث أن العزلة الاجتماعية التي اعتاد عليها إبان استمرارية فترة التعاطي والإدمان في المجتمع والمجتمع الملائم ..
وقد تكون الأعراض النفسية المرتبطة بالضغوط التي خبروها إثناء فترة الإدمان واضحة في أوساط معظم المدنين
وان سمات شخصية المدمن وحالته النفسية غالية ماتغزز سلوك الإنكار ورفض طلب المساعدة أو التقدم الطوعي للعلاج , وبالتالي فأن الأساسي المهني يستوجب ويتطلب تدخلا مخططا ومنظما يمتد ليشمل أسرة المدمن للتمكن من تأهليها الأداء الأدوار المطلوبة في برنامج علاج وتأهل المدمن إضافة إلى تهيئتها لاستقبال المدمن وتجاوز الضغوط الإضافة عليها إذا ماكان قد طرد أو نبذ .
وكما أن العلاج من الادمان والتأهل يتطلب عدم دمج المدمن مباشر في الأعباء الأسرية والمهنية إلا بعد تهيئته وتأهيله وتعريفة التي طرأت على وضعة ارتباط بالبيئة الاجتماع المحيطة بة في فترة الإدمان
2- تعيق تجربة الإدمان وتداعياتها النفسية والاجتماعية والبدنية قدرة الفرد في تحقيق إشباع واف للحاجات الأساسية مما يؤكد على ضرورة استهداف التدخلات المهنية مساعدة المدمن على إشباع الحاجات خاصة للتفاعل الاجتماعي الايجابي وتجاوز ظروف العزلة والانطواء والصدمة بسبب الضغوط خاصة إذا ما كان قد طرا على أسرته أي تحولات أو تغيرات
كما أنه قد تتأكد ضرورة الحاجة لتزويده بالمعلومات التي تمكنه من استيعاب متطلبات الحياة الجديدة والتغيرات إلى طرأت في محيطة الأسرى ومجتمعة خاصة إذا كانت العودة بعد فترة غياب طويلة في عالم المخدرات شهدت العديد من التغيرات في كافة المجالات الثقافية والاجتماعية والأخلاقية ..
3- كما تعتمد عملية صياغة البرامج لتأهلي على قدراته في استيفاء إشباع حاجته إلى التأهل البدني بما يؤدي إلى اكتمال الصحية بدنيا ونفسيا واجتماعية وذلك من اجل تجنب وصمة اجتماعية بالإدمان على المخدرات والمؤثرات العقلية أو إصابة بأي من الامرا ض الخطيرة التي تنتقل بالدم ( فقدان المناعة المكتسبة) من خلال استعمال الإبر في التعاطي وقد يشكل ذلك ضغطا نفسيا يعيق أي محاولة الاندماج في المجتمع وتحقيق المتوافقات المطلوبة والى حدوث الانفعالات التي تعيق التفكير المنظم والتركيز وكذا التأثير السلبي على مسار خطوات التأهل والدمج ..
كما أن إدمان بعض هذه المواد قد يؤدي إلى أمراض عضوية خطيرة تعيق قدراته في إشباع حاجته للتأهل البدني وقد تصل بعض الحالات إلى حد الإعاقات البدنية أو العقلية .
وقد تكون الأعراض النفسية المرتبطة بالضغوط التي خبروها إثناء فترة الإدمان واضحة في أوساط معظم المدنين
وان سمات شخصية المدمن وحالته النفسية غالية ماتغزز سلوك الإنكار ورفض طلب المساعدة أو التقدم الطوعي للعلاج , وبالتالي فأن الأساسي المهني يستوجب ويتطلب تدخلا مخططا ومنظما يمتد ليشمل أسرة المدمن للتمكن من تأهليها الأداء الأدوار المطلوبة في برنامج علاج وتأهل المدمن إضافة إلى تهيئتها لاستقبال المدمن وتجاوز الضغوط الإضافة عليها إذا ماكان قد طرد أو نبذ .
وكما أن العلاج من الادمان والتأهل يتطلب عدم دمج المدمن مباشر في الأعباء الأسرية والمهنية إلا بعد تهيئته وتأهيله وتعريفة التي طرأت على وضعة ارتباط بالبيئة الاجتماع المحيطة بة في فترة الإدمان
2- تعيق تجربة الإدمان وتداعياتها النفسية والاجتماعية والبدنية قدرة الفرد في تحقيق إشباع واف للحاجات الأساسية مما يؤكد على ضرورة استهداف التدخلات المهنية مساعدة المدمن على إشباع الحاجات خاصة للتفاعل الاجتماعي الايجابي وتجاوز ظروف العزلة والانطواء والصدمة بسبب الضغوط خاصة إذا ما كان قد طرا على أسرته أي تحولات أو تغيرات
كما أنه قد تتأكد ضرورة الحاجة لتزويده بالمعلومات التي تمكنه من استيعاب متطلبات الحياة الجديدة والتغيرات إلى طرأت في محيطة الأسرى ومجتمعة خاصة إذا كانت العودة بعد فترة غياب طويلة في عالم المخدرات شهدت العديد من التغيرات في كافة المجالات الثقافية والاجتماعية والأخلاقية ..
3- كما تعتمد عملية صياغة البرامج لتأهلي على قدراته في استيفاء إشباع حاجته إلى التأهل البدني بما يؤدي إلى اكتمال الصحية بدنيا ونفسيا واجتماعية وذلك من اجل تجنب وصمة اجتماعية بالإدمان على المخدرات والمؤثرات العقلية أو إصابة بأي من الامرا ض الخطيرة التي تنتقل بالدم ( فقدان المناعة المكتسبة) من خلال استعمال الإبر في التعاطي وقد يشكل ذلك ضغطا نفسيا يعيق أي محاولة الاندماج في المجتمع وتحقيق المتوافقات المطلوبة والى حدوث الانفعالات التي تعيق التفكير المنظم والتركيز وكذا التأثير السلبي على مسار خطوات التأهل والدمج ..
كما أن إدمان بعض هذه المواد قد يؤدي إلى أمراض عضوية خطيرة تعيق قدراته في إشباع حاجته للتأهل البدني وقد تصل بعض الحالات إلى حد الإعاقات البدنية أو العقلية .