التأهيل الاجتماعي من الادمان
يعتبر التأهيل والدمج الاجتماعي عملية مهنية متخصصة تسعى إلى تنمية الشخصية الإنسانية من خلال تعزيز المؤهلات والمهارات الاجتماعية والقدرات الفردية لإمكان تحقيق أقصى قدر من الإشباع للحاجات في سياق مفاهيم المسئولية والصوابية والثقة بالنفس وإدراك الذات فضلا عن التفاعل الاجتماعي الايجابي والتوافق على كافة المستويات الأسرية والمهنية والاجتماعية في سياق متناغم المبادئ الأخلاقية والمفاهيم الاجتماعية السلوكية المعيارية العامة في المجتمع ..
أهداف التأهيل الاجتماعي:
أ- الشخصية الإنسانية : وتستهدف
تنمية الشخصية وتحقيق التكامل في إبعادها .
تعديل السلوك لكي يتسق مع النص الاجتماعي والقانوني المعتمد مجتمعيا .
الشعور بالمسئولية مهنيا وأسريا.
الفهم المعمق والمعالجة التحليلية للمخاطر والدوافع لسلوك الانحراف .
الوعي والإدراك بالمخاطر وفداحة مايترتب على هذة السلوكيات .
ب- الأهداف الإنسانية والاجتماعية والمهنية :
تنظيم الحياة الأسرية وتحقيق اكبر قدر من التوافق لضمان الاستقرار والاستمرار للبناء ونظمه.
التفاعل الايجابي – الاستجابات البناءة .
المشاركة في الحياة العامة حسب ماتفرضة المبادئ الإنسانية الأخلاقية .
التوافق المهني بما يؤدي إلى الاستقرار المعيشي والاقتصادي.
التأهيل والدمج الاجتماعي للمدمنين :-
ويتضمن كافة التدخلات والعمليات المهنية التى تستهدف مساعدة المدمن بتجاوز المرض والوصول الى حالة يكون فيها قادرا وفاعلا من الناحية الجنسية والاجتماعية والنفسية والمهنية , واحداث التوافقات الايجابية التى تمكن من تجاوز الاعراض المرضية المصاحبة واللاحقة خاصة النفسية والاجتماعية منها ونبذ السلوكيات السلبية وتبني أنماط السلوك الايجابي والاندماج في المجتمع .
ومما تقدم يمكن تحديد الاهداف التالية :-
تنمية الشخصية .
تعديل السلوك .
التحرر من تأثير المواد وتجاوز كافة الصعوبات النفسية والاجتماعية المصاحبة .
إعادته للمجتمع متصالحا معه يحترم نظمه ويتمثل لقواعد الضبط الاجتماعية والقانونية منه .
الدعم والمساندة الاجتماعية بما يؤهل المدمن للقيام بالادوار الاجتماعية اللائقة والتى تؤدي الى الثقة ورفع مستويات الطموح .
إبعاد عملية التأهيل والدمج الاجتماعي والنفسي للمدمنين
البعد العلاجي ويتضمن رصد وحصر الإعراض والاضطرابات البدنية والنفسية والاجتماعية المصاحبة لسلوكيات تعاطي والادمان على المخدرات والمؤثرات العقلية الخطرة واللاحقة قصيرة وطولية المدى .
البعد الوقائي ويتضمن التدخلات المهنية ذات العلاقة بتقديم المساعدة والمساندة النفسية والاجتماعية الإرشادية بغرض تعزيز الإرادة لتحمل صعوبات مواصلة العلاج وفي نفس الوقت تحصين المدمن من اى ضغوط اجتماعية أو نفسية أو اقتصادية تضعفة وتقودة إلى أزمات ومعانا ة مرضية أو الانتكاسة بالعودة إلى سلوك التعاطي مره اخرى .
البعد الأنمائي ويتضمن كل تدخل مهني يستهدف مساعدة المدمن على نماء شخصيته على المستوى الذاتي (تقدير واحترام الذات ) وعلى المستوى الاجتماعي تحقيق الصيغ التفاعلية والاجتماعية والإدراك الكامل بقدراته وإمكاناته واستخدامها في إشباع الحاجات الأساسية .
برامج التأهيل والدمج الاجتماعي والنفسي للمدمنين :-
يتبين من الممارسة المهنية في مجال التأهل الاجتماعي عامة وللمدمنين على وجه الخصوص التعدد في البرامج المعنية بالتأهل والدمج الاجتماعي والنفسي وذلك تبعا للتباين الذي تتصف بة هذة الحالات وخصائصها والاختلاف في البية التأهلية (في المراكز التخصصية , في العيادات النفسية والعقلية ) وخصوصية كل حالة من حيث وضعيتها المرضة ومستويات الدعم الأسرى في العلاج والتأهل والخبرة الادمانية للفرد تبعا لنوعية المواد و التكرار في الاستخدام والبعد الزمني له وفي السياق العام تتباين النوعية المواد والتكرار في الاستخدام والبعد الزمني له وفي السياق العام تتباين برامج التأهل الاجتماعي والنفسي في أهدافها والياتها وسياقها الزمني حسب متطلبات ماتفرضة ثقافة المجتمع بحيث يمكن القول أن النمط المؤسساتي وأساليب العلاج و اللوائح المنظمة العلاج والتأهل والأخلاقيات المهنية قد تكون فاعلية وذات جدوى في مجتمع أو ثقافة وقد تكون غير مجدية في اخر (خاصية التفرد)
يعتبر التأهيل والدمج الاجتماعي عملية مهنية متخصصة تسعى إلى تنمية الشخصية الإنسانية من خلال تعزيز المؤهلات والمهارات الاجتماعية والقدرات الفردية لإمكان تحقيق أقصى قدر من الإشباع للحاجات في سياق مفاهيم المسئولية والصوابية والثقة بالنفس وإدراك الذات فضلا عن التفاعل الاجتماعي الايجابي والتوافق على كافة المستويات الأسرية والمهنية والاجتماعية في سياق متناغم المبادئ الأخلاقية والمفاهيم الاجتماعية السلوكية المعيارية العامة في المجتمع ..
أهداف التأهيل الاجتماعي:
أ- الشخصية الإنسانية : وتستهدف
تنمية الشخصية وتحقيق التكامل في إبعادها .
تعديل السلوك لكي يتسق مع النص الاجتماعي والقانوني المعتمد مجتمعيا .
الشعور بالمسئولية مهنيا وأسريا.
الفهم المعمق والمعالجة التحليلية للمخاطر والدوافع لسلوك الانحراف .
الوعي والإدراك بالمخاطر وفداحة مايترتب على هذة السلوكيات .
ب- الأهداف الإنسانية والاجتماعية والمهنية :
تنظيم الحياة الأسرية وتحقيق اكبر قدر من التوافق لضمان الاستقرار والاستمرار للبناء ونظمه.
التفاعل الايجابي – الاستجابات البناءة .
المشاركة في الحياة العامة حسب ماتفرضة المبادئ الإنسانية الأخلاقية .
التوافق المهني بما يؤدي إلى الاستقرار المعيشي والاقتصادي.
التأهيل والدمج الاجتماعي للمدمنين :-
ويتضمن كافة التدخلات والعمليات المهنية التى تستهدف مساعدة المدمن بتجاوز المرض والوصول الى حالة يكون فيها قادرا وفاعلا من الناحية الجنسية والاجتماعية والنفسية والمهنية , واحداث التوافقات الايجابية التى تمكن من تجاوز الاعراض المرضية المصاحبة واللاحقة خاصة النفسية والاجتماعية منها ونبذ السلوكيات السلبية وتبني أنماط السلوك الايجابي والاندماج في المجتمع .
ومما تقدم يمكن تحديد الاهداف التالية :-
تنمية الشخصية .
تعديل السلوك .
التحرر من تأثير المواد وتجاوز كافة الصعوبات النفسية والاجتماعية المصاحبة .
إعادته للمجتمع متصالحا معه يحترم نظمه ويتمثل لقواعد الضبط الاجتماعية والقانونية منه .
الدعم والمساندة الاجتماعية بما يؤهل المدمن للقيام بالادوار الاجتماعية اللائقة والتى تؤدي الى الثقة ورفع مستويات الطموح .
إبعاد عملية التأهيل والدمج الاجتماعي والنفسي للمدمنين
البعد العلاجي ويتضمن رصد وحصر الإعراض والاضطرابات البدنية والنفسية والاجتماعية المصاحبة لسلوكيات تعاطي والادمان على المخدرات والمؤثرات العقلية الخطرة واللاحقة قصيرة وطولية المدى .
البعد الوقائي ويتضمن التدخلات المهنية ذات العلاقة بتقديم المساعدة والمساندة النفسية والاجتماعية الإرشادية بغرض تعزيز الإرادة لتحمل صعوبات مواصلة العلاج وفي نفس الوقت تحصين المدمن من اى ضغوط اجتماعية أو نفسية أو اقتصادية تضعفة وتقودة إلى أزمات ومعانا ة مرضية أو الانتكاسة بالعودة إلى سلوك التعاطي مره اخرى .
البعد الأنمائي ويتضمن كل تدخل مهني يستهدف مساعدة المدمن على نماء شخصيته على المستوى الذاتي (تقدير واحترام الذات ) وعلى المستوى الاجتماعي تحقيق الصيغ التفاعلية والاجتماعية والإدراك الكامل بقدراته وإمكاناته واستخدامها في إشباع الحاجات الأساسية .
برامج التأهيل والدمج الاجتماعي والنفسي للمدمنين :-
يتبين من الممارسة المهنية في مجال التأهل الاجتماعي عامة وللمدمنين على وجه الخصوص التعدد في البرامج المعنية بالتأهل والدمج الاجتماعي والنفسي وذلك تبعا للتباين الذي تتصف بة هذة الحالات وخصائصها والاختلاف في البية التأهلية (في المراكز التخصصية , في العيادات النفسية والعقلية ) وخصوصية كل حالة من حيث وضعيتها المرضة ومستويات الدعم الأسرى في العلاج والتأهل والخبرة الادمانية للفرد تبعا لنوعية المواد و التكرار في الاستخدام والبعد الزمني له وفي السياق العام تتباين النوعية المواد والتكرار في الاستخدام والبعد الزمني له وفي السياق العام تتباين برامج التأهل الاجتماعي والنفسي في أهدافها والياتها وسياقها الزمني حسب متطلبات ماتفرضة ثقافة المجتمع بحيث يمكن القول أن النمط المؤسساتي وأساليب العلاج و اللوائح المنظمة العلاج والتأهل والأخلاقيات المهنية قد تكون فاعلية وذات جدوى في مجتمع أو ثقافة وقد تكون غير مجدية في اخر (خاصية التفرد)